يا طلاب ما يحلوين ..................................مــاكو عــطـله برمضــان !!

دوام المدارس.. بلا تأجيل!!


كتب مطيران الشامان ومحمد الخالدي وطه أمين ومحمدالهاجري:
( يخسي عدد الكتااب كلهم محترين )

انتظار قرار تأجيل المدارس في العام الدراسي المقبل الى ما بعد رمضان، جاء خلافا لتوصية مجلس الامة وتوقعات كثيرين.. فمجلس الوزراء رفض الترحيل وقرر بقاءه في موعده السابق.
وذكر نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء فيصل الحجي ان «الحكومة ناقشت في اجتماعها امس باستفاضة موضوع بداية العام الدراسي، واخذ بعين الاعتبار مدى التداخل الزمني الذي سيترتب على تأجيل بدء دوام المدارس، وبالتالي سينسحب ذلك على نهاية العام الدراسي، اذ يبقى الطلبة لمتابعة الدراسة الى مرحلة متقدمة من الصيف المقبل، وهذا من شأنه التأثير على تحصيلهم الدراسي».
وأضاف: «امام هذه الاسباب، ولاعتبارات اخرى كثيرة قرر مجلس الوزراء الابقاء على موعد بدء العام الدراسي كما هو معتمد سابقا».
وحظي قرار الحكومة عدم تأجيل دوام المدارس، باستياء نيابي، واعتبر بأنه «عدم تعاون مع مجلس الأمة».
وقال النائب روضان الروضان ان «القرار يعد إعلانا رسميا بعدم التعاون رغم ترحيب الوزيرة نورية الصبيح بتأجيل دوام المدارس».
ووصف النائب عبد العزيز الشايجي القرار بأنه «عرقلة لروح التعاون المنشود بين السلطتين ولم نتوقعه»، في حين قال النائب مبارك الوعلان بأنه «أحدث نوعاً من الارتباك غير العادي عند الأسر».
وتساءل النائب ناصر الصانع: «وزيرة التربية وعدتنا بالموافقة على قرار التأجيل..فماذا حصل؟».
وأعلن رئيس اللجنة التعليمية في مجلس الأمة فيصل المسلم أن لجنته ستبحث القرار عند لقائها المقرر اليوم.
وأفاد النائب محمد هايف بأن «القرار تخبط حكومي وغير مقبول ويعكس عجزاً واضحا».
أما النائب جابر المحيلبي فأشار إلى أن قرار الحكومة «شكل صدمة للمواطنين والمقيمين ونحذر من علاقة متوترة بين السلطتين.. ونتمنى على السلطة التنفيذية التراجع عن قرارها».
على صعيد مختلف، اطمأن مجلس الوزراء أمس عن مناقشته خطة الدولة لمواجهة طوارئ حرب عسكرية متوقعة في المنطقة، إلى استعدادات الجهات الحكومية لمواجهة أي مخاطر محتملة.
وحضر مناقشة الخطة نائب رئيس الحرس الوطني الشيخ مشعل الأحمد.
وكشفت مصادر مطلعة ان «الحرس الوطني والجيش والشرطة اعطيت صلاحيات كاملة لحماية الدولة، في حين جهزت الوزارات المعنية الادوية والمياه والملاجئ لتكون جاهزة في الطوارئ».
وعرضت وزيرة الدولة لشؤون الاسكان وزيرة الدولة لشؤون التنمية الادارية الدكتورة موضي الحمود تقريرا عن عمل اللجنة الفنية لاعداد برنامج الحكومة، في وقت ناقش مجلس الوزراء في جلسته المخطط الهيكلي للدولة ولم يبت باقراره.
وبحث المجلس المشاريع الحكومية مع القطاع الخاص والشركات الاجنبية واثر العقود على الاسعار.
وناقش المجلس الخدمات الصحية في الكويت والاستعانة بالفرق الطبية لتتولى ادارة المستشفيات.
وعما نشرته «الوطن» امس حول تجاوزات في فحص العمالة، قال وزير الصحة علي البراك «لن أسمح بتزوير وثائق اللياقة الصحية، وسأحاسب المتجاوزين».


تاريخ النشر: الثلاثاء 15/7/2008

تسلم ايدك على المرور ( مساكين )

يعطيك العافية اخوي فهدو , والفارس الاسود انتو خلكم بلا فايدة نامو ورتاحو بس عل الاقل احنا ندرس ونستفيد ومع هذا مثل ماقال بوجاسم راح اداومون بالحرررررررررررررررررررررررررررر

[b]هههههههههههههههههههههههههههههههههه اي والله الماي بخلي الشمس ثلج [/b]

لوووووووووووووووووووووووووووووووووول و انا شكو دخلتوني معاه ههههههههه

المهم تسلمون على الردود